OIC/COMCEC/36-20/REP
85
لكنها بطبيعتها، التأثر شديدة با زمات
مثل
الكوارث الطبيعية
وا وبئة
وا زمات الاقتصادية والسياسية
. ذلك إلى وما
كانت لقد تأثيرات ا زمات الماضيةمع - استثناءاتٍ - قليلةٍ إقليميةً محدودة.وقد تحولت
جائحة
- كوفيد
19 عكس على أزمة إلى سابقاتها،
عالمية.
تشير التقديرات تأثير أن إلى - كوفيد 19
على
السياحة أكبر بسبع تأثير من مراتٍ ا زمة المالية
لعام
2008 .
ومن
المحتملأن يستغرق ا مر عادة لاست وقتاً المستويات التي قبل كانت ا زمة، يكون ولن قبل ذلك
عام
2023 .
من
ناحيةٍ أخرى،هذا لنا يوفر الوباء فرصة إعادة النظرفي
مشاكلنا
الهيكلية قطاع في السياحة.
وهذه
المشاكل
هي؛
محدودية الاستثمارات،
والبنية
التحتية السيئة، والقدرات المؤسسية والبشرية
غير
الكافية، وانخفاض
جودة
الخدمات، وانخفاض نصيب الفرد من الإنفاق السياحي.
وهناك
العديدمن ا دوات لتحسين
ريادة
ا عمال السياحية
داخل
منظمة
التعاون الإسلامي.
كل وقبل أولاً
شيء،
يحتاجرواد ا عمالفي
مجال
السياحةإلى الدعم.
ويمكن
تحقيقمن ذلك
خلال
الائتمانات فضة منخ التكلفة،
وفرص
التمويل الصغيرة، وتخصيص
ا راضي، والإعفاءات الضريبية، من وغيرها أشكال الدعم المالي.
يمكننا أيضاً التمييز الإيجابي
في
ريادة
ا عمال
التي
تعزز التنوع والابتكارفي ا نشطة السياحية.
أن هذا شأن ومن يضيفإلى قيمة نوعية الحياة المحلية،
ي ف ويساهم
تطوير الوجهات،
وتعزيز
الثقافة
المحلية، ومساعدة الصناعات المبتكرة الجديدة.
ويمكننا
كذلك،
تشجيعرواد ا عمال المحليينعلى تشجيع تراكم المعرفة
والخبرة
والحصول
على
الشهادةفي
صناعة
السياحة.
وسيؤدي تقليل إلى ذلك التسربات، والرسوم المدفوعة للامتيازات والعلامات التجارية لغير ا عضاء
في
منظمة
التعاون الإسلامي.
إن
تيسير الاستثمارات
وتيسير
الإجراءات الرسمية للاستثمارات والعلامات التجارية السياحية البينية
لمنظمة التعاون الإسلاميصلة ذات أيضاًبهذه الغاية.
هذا في الإطار،نجد أن علينا السبل والوسائل أجل من الاعتماد أن هذا في فسنا الوضع الطبيعي الجديد.
نحن
بحاجةإلى استكشاف إمكانية
وجود
"ممرات آمنة" سفر
و"آفاق
دول بين سفر"
منظمة
التعاون
الإسلامي.
هذا وفي السياق، أبرز أن أود مرة أخرى أهمية "برنامج
شهادة
السياحة الآمنة"في تركيا.
حضرات
الحضور الكرام،
تشكل القضية الفلسطينية أساس قيام
منظمة
التعاون الإسلامي.
وفلسطين
والقدس
الشريففي
صميم
قلوبنا
دائماً.
يجب وبالمثل،
أن
يكونا أيضاً
في
صميم
أعمالنا.
ومن
المؤسفأن يستمر الاحتلال الإسرائيليفي عزلة زيادة الشعب الفلسطيني.
لذلك،
يجب
نتخذ أن
موقفاً
من مشتركاً القضية الفلسطينية.
وجه على نتخذ وأن السرعة الخطوات اللازمة التي ينتظرها إخواننا الفلسطينيون
وا مة
الإسلامية.