Next Page  7 / 89 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 89 Previous Page
Page Background

OIC/COMCEC-FC/17-33/REP

5

الأصل

: الإنجليزية

تقـــر

يــر

الاجتماع الثالث والثلاثين

للجنة المتابعة

المنبثقة

عن

للجنة الدائمة

للتعاون الاقتصادي والتجاري

لمنظمة التعاون الإسلامي

(أنقرة،

10-11

مايو / أيار

2017 )

1.

انعقد الاجتماع الثالث والثلاثين للجنة المتابعة

المنبثقة

عن

للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري

(الكومسيك) لمنظمة التعاون الإسلامي يومي

10

و

11

مايو / أيار

2017

في أنقرة بالجمهورية التركية.

2.

حضر الاجتماع ممثلو الدول الأعضاء التالية في اللجنة:

1-

الجمهورية التركية

:

(رئيس اللجنة الدائم)،

2-

المملكة العربية السعودية

:

(نائب الرئيس، عضو دائم)،

3-

دولة فل

سطين

:

(نائب الرئيس، عضو دائم)،

4-

دولة قطـر

:

(نائب الرئيس، يمثل المنطقة

العربية)،

5-

ماليـزيـا

:

(نائب الرئيس، يمثل المنطقة

الآسيوية)،

6-

جمهورية الجابون

:

(نائب الرئيس، يمثل المنطقة

الإفريقية)،

7-

جمهورية باكستان الإسلامية

:

(المقرر)،

8-

دولة الكـويت

:

(عضو

المكتب السابق)،

9-

جمهورية إندونيسيا

:

(عضو المكتب السابق)،

10-

جمهورية النيجـر

:

(عضو المكتب السابق).

3.

إضافة إلى ذلك، حضر الاجتماع كل من ممثلي الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، ومكتب تنسيق

الكومسيك، ومركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والت

دريب للدول الإسلامية، والمركز الإسلامي

لتنمية التجارة، والبنك الإسلامي للتنمية، والمؤسسة الإسلامية العالمية لتمويل التجارة، والمؤسسة الإسلامية

لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، والغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، ومعهد الدول الإسلامية

للمواصفات و

المقاييس.

(يحتوي الملحق

1

المرفق قائمة بأسماء المشاركين)

البند

1

في جدول الأعمال: الجلسة الافتتاحية

4.

عقب تلاوة القرآن الكريم، افتتح الاجتماع معالي/ لطفي إلفان، وزير التنمية بالجمهورية التركية.

5.

ونقل فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية

ورئيس لجنة الكومسيك، رسالة إلى

الاجتماع. قام بقراءة كلمته سعادة السفير صادق أرسلان، كبير مستشاري الرئيس للسياسة الخارجية وفي معرض

رسالته، أكد فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان أن العالم الإسلامي يشهد تطورات جمّة ستساهم في تحديد

وصياغة مصيره خلال القرن القادم، ك

ما شدد على أنه لا يسعنا التضحية بحضارة تمتد

1،400

عام لتلبية مصالح

بعض المجموعات المتغطرسة. ونقل فخامة الرئيس إلى أن هناك حقيقة واحدة يجب علينا أن نعيها جميعاً: تتمثل

في قوة الأخوة التي تميزنا كمسلمين؛ ففي الواقع، علينا جميعًا كمسلمين التآخي والتآزر كمثل ا

لجسد الواحد، كما

حثنا على ذلك رسولنا عليه الصلاة والسلام.